الأعْرَاضُ وَالعِلَاجُ
عِنْدَمَا نَمْرَضُ ، تَظْهَرُ عَلَيْنَا أَعْرَاضُ الْمَرَضِ، وَتَخْتَلِفُ أَعْرَاضُ الْمَرَضِ بِاخْتِلَافِ الْمَرَضِ.
اُنْظُرْ إِلَى الصُّورَةِ المقابلة لِتَرَى أَعْرَاضَ الزُّكَامِ. اَلْحُمَّى هِيَ أَحَدُ أَعْرَاضِ الزُّكَامِ.
تُسَاعِدُ الْأَدْوِيَةُ عَلَى التَّخَلُّصِ مِنْ أعْرَاضِ الْمَرَضِ.
تُسَاعِدُ الْأَدْوِيَةُ فِي الْقَضَاءِ عَلَى الَْجرَاثِيمِ وَالتَّخَلُّصِ مِنَ الْمَرَضِ.
الاسْتِخْدَامُ الَْجيِّدُ لِلْأَدْوِيَةِ يُخَلِّصُنَا مِنَ الْمَرَضِ وَيُحَقِّقُ لَنَا الْعِلَاجَ.
لا يُمْكِنُ رُؤْيَةُ هَذِهِ الْجرَاثِيمِ إِلا باسْتِخْدَامِ الْمِجْهَرِ.بَعْضُ الْجَرَاثِيمِ تُسَبِّبُ الْتِهَابَ
ا لْحلْقِ.
تُسَاعِدُنَا الْأَدْوِيَةُ عَلَى الشِّفَاءِ لَكِنْ يَجِبُ تَنَاوُلُهَا بِحَذَرٍ.
لا نَتَنَاوَلُ الْأَدْوِيَةَ إِلا بَعْدَ اسْتِشَارَةِ الطَّبِيبِ الْمُخْتَصِّ، أو الصَّيدَلاني أو المْمَرِّضِ، أَو الشَّخْصِ الْبَالِغِ الَّذِي يَرْعَانَا.
يُقَدِّمُ لَنَا الطَّبِيبُ الْوَصْفَةَ الطِّبيِّةَ لِلْأَدْوِيَةِ فِي مُعْظَمِ الْأَحْيَانِ.
تعليقات
إرسال تعليق
رأيك يشرفني